منتديات عموشية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات عموشية


 
الرئيسيةالرئيسية  عموشية الاخباريعموشية الاخباري  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفارس
المدير
المدير
الفارس


جنسيتي جنسيتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Algeri11

مهنتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Studen10

مزاجــي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 85

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 2339

تقييم الأعضاء : 10

نقاط نقاط : 280401

العمر العمر : 31


التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Empty
مُساهمةموضوع: التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة   التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Emptyالأحد 21 مارس 2010, 10:30

تحدِّيات التقنية
تواجه التقنية الحديثة تحديات لا حدود لها. ويتمثل أول هذه التحديات في التغلب على التأثيرات الجانبية السيئة لهذه التقنية. ومن الأمور الأخرى المهمة التغلب على الآثار الجانبية باستحداث تقنيات جديدة ومن ثم تطويرها. وما زال هناك تحدٍّ آخر يتمثل في توزيع فوائد هذه التقنيات وفضائلها على دول العالم، وبالذات دول العالم النامي.


التغلب على تأثيرات التقنية السيئة. يصعب في كثير من الحالات التغلب على بعض الآثار السلبية للتقنية، كما لا يمكن علاج بعضها الآخر أو التخلص منه. فعلى سبيل المثال، يصعب تحويل العمل غير المرضي إلى عمل مرضٍ ومحبَّب للنفس. وسوف يتطور التشغيل الآلي ويساعد في التخلص من الكثير من العمال ومن الأعمال العادية (الروتينية)، وكذلك الأعمال الثقيلة على النفس. ولكن سيكون ذلك على حساب بعض العمال الذين سيفقدون عملهم وسيواجهون مشكلة البطالة. وعلى الرغم من هذه المساوئ، فإنه يمكن التغلب مرة أخرى على مشكلة البطالة، بالتعاون بين أصحاب الصناعات والحكومات، بإعادة تدريب هؤلاء العمال ليشْغلوا وظائف تتطلب قدرًا أعلى من المهارة، ومن المحتمل أن تكون الوظائف الجديدة أكثر قبولاً وقناعة لهم.

يمكن للقائمين على الصناعة أن يعملوا الكثير لتخفيض مشكلات تلوث البيئة الناتجة عن الصناعات المختلفة، وكذلك الحد من استنزاف المصادر الطبيعية. وأحد السبل التي يمكن اتباعها لتحقيق ذلك هو تطوير تقنيات بديلة للتقنيات المستخدمة ذات الآثار الجانبية السيئة. ومن الأمثلة على ذلك، إمكانية التغلب على مشكلة تلوث الهواء بالتوصل إلى وسائل تقنية متطورة لتنقية الغازات المنبعثة من عادم السيارة. ويمكن لأرباب الصناعات المساعدة في المحافظة على الثروات الطبيعية من معادن وأخشاب، وعدم استنزافها عن طريق عملية يُطلق عليها اسم إعادة التصنيع، وذلك يعني المحافظة على الثروة الطبيعية واسترجاع المواد الأولية من نواتج المخلَّفات واستخدامها في صناعة منتجات جديدة..

وتطوير التقنيات البديلة ربما يكون أمرًا مكلفًا لأن المصانع قد تحتاج إلى استخدام خبراء إضافيين، أو إلى توظيف أموالها في أجهزة جديدة مكلفة. وفي جميع الحالات، يتحمل المستهلك تكلفة التطوير التقني للصناعات البديلة في صورة غير مباشرة برفع أسعار السلع والخدمات. وعلى الرغم من ذلك، تفضل بعض الشركات عدم دفع أية تكلفة لتطوير تقنيات جديدة. وفي بعض الأحيان، يمكن أن تكون عملية إعادة استعمال المواد أكثر تكلفة مقارنة باستخدام الموارد التقليدية، مما يدفع بعض الشركات أحيانًا إلى عدم الدخول في هذا المجال. ومهما كانت الظروف، فإن عملية الاختيار ليست أمرًا سهلاً. ولأنها من القرارات الخطيرة، ونظرًا لتأثير مثل هذه القرارات على صحة المجتمع أو الدولة أو الأمة جمعاء، ينبغي ألا يُترك الأمر للشركات، بل لابد أن تضع المؤسسات الحكومية القرار، وتكون لها سلطة التنفيذ والمراقبة. فعلى سبيل المثال، تطلب كثير من الحكومات المحلية من المصانع أن تُركِّب أجهزة للتحكم في التلوث.

لاتُعد التقنيات البديلة المفتاح السحري لحل جميع مشكلات الآثار الجانبية للتقنيات، حيث إن التقنيات البديلة يمكن أن تكون لها أيضًا آثار جانبية ضارة. فعلى سبيل المثال، تتميز محطات القوى النووية بعدة ميزات تفوق بها محطات القوى التقليدية لتوليد الكهرباء. فالأخيرة تعمل بحرق الوقود، ولهذا تنبعث منها الأدخنة والغبار، كما تولِّد محطات الوقود النووية قدرًا هائلاً من الكهرباء مستخدمة كمية قليلة جدًا من المواد الأولية، كما أنها لا تلوث الهواء، كما هو الحال في محطات القوى القائمة على حرق الوقود. ولكن على الرغم من هذه المميزات، فإن محطات القوى النووية مثل محطات القوى التقليدية تنساب منها كميات ضخمة من الماء الحار الذي يَصبُّ في البحيرات والمجاري المائية. وقد يسبب الماء الحار المنساب التلوث الحراري الذي يضر المياه والحيوانات والنباتات. ويعمل العلماء والمهندسون في الوقت الراهن على حل هذه المشكلة في محطات القوى النووية، بإنشاء أبراج تبريد مُستخدمين الهواء لتبريد الماء الحار الناتج عن المحطات قبل انسيابه إلى البيئة المحيطة. وتحاول بعض الشركات، كذلك، استرجاع الحرارة المفقودة بأساليب صناعية مختلفة للاستفادة منها في تدفئة المباني.


منع التأثيرات الجانبية. يعتقد الكثير من الخبراء في إمكان وقف معظم الآثار الجانبية الضارة للتقنية، ولذا يقترح هؤلاء الخبراء أن أي تقنية جديدة لابد من اختبارها بدقة، ثم تقدير آثارها قبل البدء في استخدامها. ويُطلق على عملية التقدير اسم تقويم التقنية.

والهدف من هذا التقييم هو الوقوف مُسبقًا على كل التأثيرات المحتملة التي قد تُحدثها التقنية الجديدة على المجتمع والبيئة، سواء أكانت هذه التأثيرات حسنة أم ضارة. وقد يخلص التقييم إلى أن الفوائد التي تقدمها التقنية الجديدة تفوق أية آثار جانبية تحدثُها، أو قد تبرهن على أن الآثار الجانبية سيبلغ ضررها درجة تطغى على كل فائدة تقدمها.

ويشكك بعض الخبراء في جدوى تقييم التقنية لعدم قناعتهم بإمكان الكشف عن كل الآثار الجانبية للتقنية قبل تطبيقها الفعلي، ووضعها موضع التنفيذ. كما يخشى هؤلاء العلماء أيضًا من وقوف تقييم التقنية قبل تطبيقها، حجر عثرة في طريق التقدم العلمي والتقني.


نشر فوائد التقنية. تقتصر فوائد التقنية ـ إلى حد بعيد ـ على الدول الصناعية المتطورة. ومن العجيب أن مزايا التقنية، حتى في الدول المتطورة نفسها، غير موزعة بالتساوي؛ حيث يُلاحظ أن كثيرًا من العائلات في الدول الصناعية تنقصها الضرورات الأساسية للحياة التي يتمتع بها الآخرون في الدولة نفسها.

وقد حُرمت دول العالم النامية من فوائد التقنية وآثارها الطيبة، ولا تنعم هذه الدول إلا بقدر ضئيل مما وفَّرته التقنية. ومما لا شك فيه، أن مواطني هذه الدول يودون الحصول على ما وفرته التقنية من منتجات وخدمات ينعم بها مواطنو الدول الصناعية المتقدمة. ويُعدُّ نقل التقنية وعلومها من التحديات الأساسية في هذه الأيام.

إن نقل التقنية إلى الدول النامية ستكون له آثاره الجانبية السيئة؛ كما أن استمرار التقدم التقني ونموه في الدول المتقدمة سيظل سببًا في إيجاد المشكلات في الدول الصناعية المتقدمة ـ شأنها في ذلك شأن الدول النامية. وعلى الرغم من وجود الآثار الضارة للتقنية، إلا أن استقراء التاريخ قد أوضح أن الإنسان لديه من الذكاء والمهارات ما يجعله قادرًا على التعامل مع المشكلات الرّاهنة والقادمة، التي تنشأ من جراء التقنية.

..........................
تعد مشكلة التكنولوجيا”التقنية “ واحدة من المشكلات العالمية التي تثير اهتمام العلماء،ولاسيما علماء البيئة،وهي مشكلة تؤثر بشكل جوهري في صالح البشرية بأسرها،وتؤثر بطبيعتها في الجنس البشري ككل سلبا وايجابا ،وتعد التقنية اليوم مشكلة هي اصلا نتيجة التطور الشامل للجنس البشري،أي نمو العلاقات بين الانسان والطبيعة جنبا الى جنب مع النمو الاجتماعي وتقدم المجتمع بصفة خاصة .




ولكن، ما هو اساس تلك المعالجة؟يتسأل الدكتور سعيد محمد الحفار، استاذ الدراسات البيئية ،ويجيب : ان تاريخ الجنس البشري إذا ما اخذ برمته،يجعلنا نستطيع اقتفاء اثر نوعين من العلاقات التي تتضمن اجمالي النشاط البشري ولكن ، ما هو اساس تلك المعالجة ؟ يسأل الدكتور سعيد محمد الحفار ، استاذ الدراسات البيئية ويجيب : ان تاريخ الجنس البشري اذا ما اخذ برمته ، نستطيع اختفاء اثر نوعين من العلاقات التي تتضمن اجمال النشاط البشري :
النوع الاول : علاقة الانسان ببيئته الطبيعية (نظام الانسان - الطبيعة )
النوع الثاني : العلاقات بين الافراد والمجتمع . اي العلاقات الاجتماعية، ويتآلف هذان النوعان من العلاقات تآلفا وثيقا، ويتشابكان ،ولا يمكن الفصل بينهما إلا نظريا ،في سياق البحث العلمي فالانسان نفسه يعد جزءا من الطبيعة ،نتاجها، وأعلى مرحلة في تطورها .وكون حياة الانسان مرتبطة بالطبيعة ماديا وروحيا بشكل لافكاك منه، لا يعني في قليل او كثير سوى ان الطبيعة متماسكة مع نفسها بشكل لا يقبل فكاكا، إذ الانسان جزء من الطبيعة . كما ان للتقدم التكنولوجي انتكاسة وله جانب سلبي، فاذا ما اخضع الانسان الطبيعة لنفسه ،فانه يدخل في صراعات عديدة ،صعبة للغاية مع الطبيعة، ويحدث تناقضات قد تنطوي على تهديد او نتائج سارة للغاية ، واحيانا ما لايمكن التنبؤ بها، والتناقضات المذكورة هي التي تتسبب في المشكلات البيئية العالمية في المستقبل ،لكن مهما يكن من شيء ،فان مشكلة مثل مشكلة التكنولوجيا هي في اصلها وجوهرها تنطوي على سمة ثنائية ،اي انها طبيعية واجتماعية .
اننا نعيش اليوم في عالم يواجه باحتمال التدمير النووي والتلوث الاشعاعي، ويشهد تلوثا في البيئة،عالم يعاني فيه اكثر من نصف سكانه من سوء التغذية ،كما يعيش ثلثا هؤلاء في حالة فقر. وفي مواجهة هذا العالم بدأ كثير من الناس يعيدون تقويم دور العلم والتقنية،بل ان منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (ocde ) في باريس أقرت ان هناك تمردا عاما متزايدا على العلم والتقنية ! حقا ان الجنس البشري يقف الان على اعتاب عصر جديد، فهو يمسك بزمام قوة جديدة يسيطر بها على نفسه وعلى بيئته ،هذه القوة التي لن تلبث ان تتحول إلى وحش يفترس البشرية ويقضي على حضارتها المعاصرة .
وقد لخص”هيوبرت “في محاضرة له عن الحضارة والعلم والتقنية انتقادات لتقنية اليوم،قائلا :”إن اسباب انتقاد التقنية واضحة تماما ،فهذه الاسباب تكمن في ان العلم قد عمل على تدهور بيئتنا، او إن شئت الدقة، عدم التطبيق الدقيق للتقنية العلمية التي ادت الى المشكلات المعروفة الان،ومن بينها تلوث البيئة ، واستخدام العلم في اغراض الحرب والتدمير ،والنتائج الفرعية والاثار الجانبية للتقدم الطبي، وفضلا عن ذلك هناك حقيقة، ان العلم والتقنية لم يمكنا الانسان من جعل حياته اكثر سعادة وتوفيقا “ والملاحظ ان النقد على هذا المستوى المادي يركز المناقشة على القائمة المألوفة التي تضم الوسائل التي من خلالها اسهم كل من العلم والتقنية في تدهور البيئة الانسانية .
ونحن نواجة اليوم”مشكلة تدهور البيئة “ هذه المشكلة التي تعود اساسا الى كل من العلم والتقنية ، وبينما حصلت الانسانية على فوائد جمة نتيجة للتقدم العلمي والفني الذي ادى الى نمو صناعي‘نجد ان هذا التقدم يلوث كوكبنا ويستنفد موارده، ولقد قيل ان التقنية الحديثة التي ظهرت خلال النصف الاخير من القرن الماضي ،تطلبت مزيدا من الموارد، وأدت الى مزيد من التلوث ،ونحن نعلم جيدا كيف ان المبيدات الحشرية قد هددت حياة الطيور والحيوانات ، فالثورة الخضراء لاتبدو خضراء حينما نأخذ بعين الاعتبار اعتمادها على التطبيقات في مجال المخصبات والمبيدات الحشرية،اي اننا نحدث تخريبا لايمكن معالجته لكائنات حية في كوكبنا .
ان كل التطورات العلمية والتقنية كانت لمصلحة الانسانية ، بيد ان الاعتراف بأن كثيرا من المزايا التي حصلنا عليها خلال القرون الثلاثة الماضية قد جاءت على حساب تلوث كوكبنا واستنزافه ان هناك تطبيقات خاطئة للعلم والتقنية في البيئة المعاصرة بسبب الجهل او التجاهل ،اي جهل المجتمع بالامكانيات التطبيقية لبعض مجالات البحوث،وتعد المسؤولية الاجتماعية استجابة صادرة عن العلماء في بداية الامر، وعن المهندسين بعد ذلك ازاء الاستعانة بنتائج دراستهم،تلك الاستعانة التي هي وليدة هذا الجهل لكن واقع الامر هو ان الجهل والتجاهل هما اللذان اديا الى الاهوال التي يعاني منها عالمنا المعاصر .
ان النشاطات العلمية والتقنية في البيئة المعاصرة ما هي إلا تعبير عن العلاقات السياسية والاقتصادية والاجتماعية لهذه البيئات .
يتضح لكل من اوتي زادا من العلم والمعرفة ان من مميزات العصر الحاضر،ان مشكلة البيئة اصبحت ينظر اليها نظرة تكاملية ، سلوكية ،شاملة. وان على الانسان ان يدرك ان اعتقاده نتيجة ارتقاء مجتمعه ،وتقدمه العلمي والتقني بأنه فوق الطبيعة امر غير صحيح،بل عليه ان يسير مع الطبيعة على قدم المساواة ،وانه لن يستطيع حل مشكلاته مع بيئته ان هو لم ينظر اليها من ابعادها كافة :الطبيعية والاجتماعية والثقافية ،بل والانسانية ،باعتباره احد عناصر البيئة، او انه في الاقل عامل التغيير فيها، فلا بد في العصر الراهن ،ونحن قد دخلنا الالفية الثالثة،من بلورة نظرة جديدة،او اتجاه جديد،وموقف جديد ،لعلاقة الانسان بالبيئة وقد تكون فكرة” ليو بولد “استاذ البيئة الشهير، نواة لها ،حيث يقول :
(اننا نحقق فكرة اخلاقية المحافظة على الارض حين ننظر اليها على انها مجتمع تنتمي اليه،وبذلك يمكننا ان نستخدم الارض بطريقة تنم عن الحب والاحترام).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Algeri11

مهنتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Doctor10

مزاجــي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 276580

العمر العمر : 42


التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة   التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Emptyالإثنين 22 مارس 2010, 09:38

التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 463236
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الفارس
المدير
المدير
الفارس


جنسيتي جنسيتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Algeri11

مهنتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Studen10

مزاجــي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 85

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 2339

تقييم الأعضاء : 10

نقاط نقاط : 280401

العمر العمر : 31


التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة   التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Emptyالسبت 17 أبريل 2010, 13:36

التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 873778
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Algeri11

مهنتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Doctor10

مزاجــي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 276580

العمر العمر : 42


التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة   التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Emptyالسبت 24 أبريل 2010, 10:02

التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 400615
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الفارس
المدير
المدير
الفارس


جنسيتي جنسيتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Algeri11

مهنتي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Studen10

مزاجــي : التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 85

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 2339

تقييم الأعضاء : 10

نقاط نقاط : 280401

العمر العمر : 31


التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Empty
مُساهمةموضوع: رد: التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة   التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة Emptyالثلاثاء 04 مايو 2010, 18:20

التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة 873778
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
 
التقدم التكنلوجي و اثره على البيئة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عموشية :: التعليم :: بحوث تعليمية Educational research-
انتقل الى: