منتديات عموشية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات عموشية


 
الرئيسيةالرئيسية  عموشية الاخباريعموشية الاخباري  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بحث حول عجائب الدنيا السبع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : بحث حول عجائب الدنيا السبع Algeri11

مهنتي : بحث حول عجائب الدنيا السبع Doctor10

مزاجــي : بحث حول عجائب الدنيا السبع 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : بحث حول عجائب الدنيا السبع Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 277014

العمر العمر : 42


بحث حول عجائب الدنيا السبع Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول عجائب الدنيا السبع   بحث حول عجائب الدنيا السبع Emptyالأربعاء 17 أغسطس 2011, 15:31

اقتباس:منقول
هرم أكبر أو هرم خوفو
هو
أكثر آثار العالم إثارة للجدل و الخيال، و الوحيد من عجائب الدنيا السبع
الباقي إلى الآن، روج الكثيرون حوله الكثير من الأساطير و الروايات، فأشاع
البعض أن ساكني قارة أطلنطس المفقودة هم بناة الأهرام، و افترض البعض الآخر
أن عماليقا من تحت الأرض صعدوا لبناء هذا الهرم، و زعم آخرون أن الهرم قد
بني بواسطة السحر، أو أن كائنات فضائية نزلت من الفضاء و قامت ببناءه. و
الكثير و الكثير من الروايات التي تدل على مدى إثارة و غموض هذا البناء
المعماري الضخم.

يعد بناء هرم الملك خوفو نقلة حضارية كبرى في تاريخ
مصر القديم، و قد تأثر خنوم خوفوي "خوفو" بأبيه الملك سنفرو في بناء هرمه،
فبعد موته، أصبح خوفو الإله حورس، و أصبح من الضروري أن يفكر في بناء
مقبرته و التي تعد المشروع القومي الأول في مصر القديمة.

تسمية الهرم الأكبر:

كان
الأمير حم إيونو هو مهندس الملك خوفو، و قد أرسل الطلاب و العلماء إلى
مدينة أون كي يختاروا إسما للهرم، و كان ذلك الاسم هو : آخت خوفو أي أفق
خوفو. فهذا هو الأفق الذي سيستقل منها الإله رع مراكب الشمس كي يبحر بها و
تجدف له النجوم، و يقتل بمجاديفها الأرواح الشريرة ليفنى الشر فيقدسه شعبه.
و الملك خوفو هو أول ملك يعتبر نفسه الإله رع على الأرض

حدائق بابل المعلقة
إحدى
عجائب الدنيا السبع وكانت محاطة بخندق مائي, التي بناها نبوخذ نصر للملكة
أمييهيا التي كانت تتشوق لحدائق وطنها ميديا. بنيت تقريبا 600 ق.م. في بابل
بالعراق الحالي, وهناك شك في وجود الحدائق، والحدائق ليست معلقه فعليا،
وتعرف كذلك بحدائق سميراميس المعلقة.

كلمة بابل باللغة الاكادية تعني (باب الاله) وكان للحدائق المعلقة 8 بوابات وكان أفخمها بوابة عشتار.

الحديقة
من جمالها وروعتها الخلابة كانت تدخل المرح والسرور إلى قلب الإنسان عند
النظر إليها، وزرعت فيها جميع أنواع الأشجار، الخضروات والفواكهة والزهور
وتظل مثمرة طول العام وذلك بسبب تواجد الأشجار الصيفية والشتوية، ووزعت
فيها التماثيل بأحجامها المختلفة في جميع أنواع الحديقة.

وقد استخدم
الملك لبناء هذه الحدائق الأسرى اليهود الذين جلبهم من بلاد الشام في ذلك
الوقت وجعلهم يعملون ليل نهار، وهناك تمثال كبير كان في المتحف العراقي
يمثل هذه الحادثة ولكن بعد الحرب الأخيرة تم سرقة هذا التمثال وهو ضخم جداَ
وهو أول ما سرق من المتحف.

تمثال زوس
زيوس هو كبير آلهة الإغريق
القدماء، أحد شخصيات الأساطير الإغريقية الشهيرة التي حظيت بإجلال وتقدير
الشعب الإغريقي وذلك للقوة والبطولة التي تمتع بها بحسب ماجاء في إحدى
الأساطير التي تروي أنه أصغر أبناء إثنين من الآلهة الجبابرة، وهما كرونوس
،ريا، بينما كان اخوته بوزيدون، هيرا (التي تزوجها فيما بعد)، ديمتر،
وهيسيتا في عداد الأموات لأن أباهم كرونوس ابتلعهم فور ولادتهم ماعدا زيوس،
الذي استطاعت أمه انقاذه عندما خبأته في جزيرة كريت التي نشأ وترعرع بها.

عندما
كبر أجبر والده كرونوس على إرجاع اخوته الذين ابتلعهم، وعندما فعل الأب
ذلك اتحد الإخوة جميعا بزعامة زيوس للإنتقام من الأب الذي تحالف مع آلهة
آخرين. استطاع زيوس وإخوته تحقيق النصر والقضاء على الجبابرة، وأصبح ملكا
على السماء، وصاحب الفضلية والكلمة العليا بين جميع الآلهة.

تخليدا
وتمجيدا لذلك الإله قرر مجلس الأولمبيا بناء تمثال ضخم للإله زيوس عام 438
ق.م، حيث عهد للنحات اليوناني الشهير فيدياس بنحت التمثال الذي بلغ ارتفاعه
فوق القاعدة أكثر من 13 مترا، بينما بلغ ارتفاع القاعدة حوالي 6 أمتار.

تم
صنع الجسد من العاج، بينما صنعت العباءة التي يرتديها زيوس في التمثال من
الذهب الخالص، أما القاعدة فكانت من الرخام الأسود، وتعد الأثر الوحيد
المتبقي من أجزاء التمثال.

هيكل ارتميس
هو معبد الإلهة اليونانية
آرتميس (أو من كانت تدعى ديانا في الميثولوجيا الرومانية). تم الإنتهاء من
بنائه حوالي 550 ق.م في إفسوس (حاليا تقع في تركيا) ولايوجد شيئا من
بقاياه الآن, وكان يعتبر واحدا من عجائب الدنيا السبع.

ضريح موسولوس في هاليكارناسوس
اتخذ
الملك اليوناني القديم (موزول) عام 337 ق.م. من مدينة هليكارناسوس عاصمة
لمملكته كاريا التي تقع غرب الأناضول (تركيا حاليا)، تمتع هذا الملك بشهرة
واسعة في عصره حيث كان ميالا لحياة البذخ والترف، ممادفعه لأن يشيد لنفسه
وهو على قيد الحياة ضريحا فخما يتناسب مع مكانته، والذي سرعان مااعتبر من
عجائب الدنيا السبع القديمة لضخامته، ونقوشه الباهظة التكاليف، وزخارفها
التي تتسم بالبذخ والعظمة.

أطلق على هذا البناء في ذلك الوقت
(الموزوليوم). وفي العصر الروماني أصبحت كلمة "موزوول" لفظا عاما يعني أي
مقبرة ضخمة، حتى أن تلك الكلمة أيضا أصبحت ترجمتها بالعربية في العصر
الحالي "ضريح"، حيث يطلق على أي مقبرة ذات تصميمات معمارية ضخمة.

يذهب
بعض الباحثين إلى الإعتقاد بأن زوجة الملك موزول التي كانت تدعى آرتميس هي
التي شيدت لزوجها الضريح بعد وفاته. كان الضريح الذي لم يتبق منه شيء
اليوم، عبارة عن بناء مستطيل الشكل، ارتفاعه الكلي يبلغ حوالي 45 مترا،
يتكون من ثلاثة أجزاء. المستوى السفلي منه عبارة عن قاعة ضخمة من الرخام
الأبيض، يليه المستوى الثاني الذي يوجد به 36 عمودا، موزعة على جميع أجزاء
البناء، تحمل تلك الأعمدة سقفا على شكل هرم مدرج، تعلوه عربة فاخرة ذات
أربعة جياد.

مايميز الضريح الأعجوبة هو النقوش البارزة، والزخارف
المنحوتة والتماثيل المتفاوتة الأحجام على الأعمدة، وعلى جميع أركان
الضريح، التي كانت تحكي قصصا مصوره لبعض المعارك الأسطورية، كما يوجد
بقاعدته دهليز يؤدي إلى غرفة بها الكثير من الكنوز والتحف الذهبية، كذلك
كانت رفاة وعظام موزول التي تم حرقها طبقا للطقوس اليونانية، ملفوفة في
قماش مطرز بالذهب، موضوعة داخل تابوت من الرخام الأبيض الفاخر. يوجد الآن
مسجد في نفس المنطقة التي كان يوجد بها الضريح.

عملاق رودس أو أبولو رودس

يتردد
كثيرا الحديث عن عجائب الدنيا السبع، وهي عبارة عن وصف وتحديد سبعة أعمال
فنية معمارية قديمة اختارها فيلسوف يوناني قديم يدعى فيلون وقام بوضعها في
كتاب باللغة اليونانية تمت ترجمته بعد ذلك إلى اللغة اللاتينية.

عملاق
رودس يعد أحد تلك العجائب القديمة، ولم يتبق له أي أثر. وتعود قصة بناء
التمثال إلى عام 408 ق.م.، عندما ارتبط روديانز حاكم جزيرة رودس اليونانية
في ذلك الوقت بعلاقات تجارية واقتصادية قوية مع سوتر بطليموس حاكم مصر
الروماني، مما أوغر صدر حاكم مقدونيا أنتيجونيدز الذي لم يرق له هذا
التحالف فقرر محاصرة الجزيرة بغرض دخولها والإستيلاء عليها، إلا أن
محاولاته باءت بالفشل فرفع الحصار. وعاد إلى بلاده تاركا خلفه ثروة من
المعدات العسكرية والحربية التي قام روديانز بعد ذلك بجمعها وبيعها، وقرر
استخدام المال في بناء تمثال ضخم لإله الشمس هليوس الذي كانوا يعبدونه.

قام
النحات اليوناني القديم كارس تشاريز بنحت التمثال العملاق. تم صنع قاعدة
كبيرة من الرخام الأبيض لوضع هيكل التمثال عليها كما تم تثبيت الأقدام
والكاحل أولا ثم بقية أجزاء التمثال، وقام العمال بصب السائل البرونزي فوق
الهيكل الحجري الذي صنعه النحات.

استغرق بناء التمثال حوالي 12 عاما وظل منتصبا في شموخ على مدخل الجزيرة لما يقرب من 200 عام حتى هدم بفعل زلزال مدمر ضرب الجزيرة.

منارة الإسكندرية
من
عجائب الدنيا السبع وكانت تسمى فاروس "Pharos"، موقعها كان على طرف شبه
جزيرة فاروس وهي المكان الحالي لقلعة قايتباي الشهيرة. تعتبر أول منارة في
العالم أقامها سوسترات في عهد بطليموس الثاني عام 270 ق.م وترتفع 120 مترا
وهدمها زلزال عام 1375 م.

الثابت تاريخياً أن منارة الإسكندرية التي
كانت من عجائب الدنيا السبع، قد أُنشأت عام 280 ق.م، في عصر بطليموس
الثاني، وقد بناها المعماري الإغريقي سوستراتوس، وكان طولها البالغ مائةً
وعشرين متراً، يجعلها أعلى بنايةً في عصرها. ويقال أن قلعة قايتباي قد
أقيمت في موقع المناره وعلى أنقاضها، وقد وصف المسعودي، في عام 944 م،
المناره وصفاً أميناً، وقدَّر ارتفاعها بحوالي 230 ذراعاً. وقد حدث زلزال
1303 م في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون، فضرب شرق البحر المتوسط،
ودمر حصون الإسكندرية وأسوارها ومنارتها. وقد وصف المقريزي، في خططه،
ماأصاب المدينة من دمار، وذكرَ أن الأمير ركن الدين بيبر الجشنكير قد عمَّر
المنارة، أي رمَّمها، في عام 703 هـ. وبعد ذلك الزلزال المدمر بنصف قرن،
زار ابن بطوطة الإسكندرية، في رحلته الثانية، في عام 1350 م، وكتب يقول:
"وقصدتُ المنارة، عند عودتي إلى بلاد المغرب، فوجدتها قد استولى عليها
الخراب، بحيث لايمكن دخولها ولا الصعود إليها؛ وكان الملك الناصر رحمه
الله، شرع في بناء منارة بإزائها، فعاقه الموت عن إتمامها".

ويروي
المؤرِّخ المصري ابن إياس، أنه عندما زار السلطان الأشرف قايتباي
الإسكندرية، في عام 1477 م، أمر أن يُبنى مكان المنارة برج جديد، وهو
ماعُرف فيما بعد ببرج قايتباي، ثم طابية قايتباي، التي لاتزال قائمةً، حتى
اليوم.

وكانت المنارة يتألَّف من أربعة أقسام، الأوَّل عبارة عن
قاعدة مربَّعة الشكل، يفتح فيها العديد من النوافذ، وبها حوالي 300 غرفة،
مجهَّزة لسكنى الفنيين القائمين على تشغيل المنار وأُسرهم. أما الطابق
الثاني، فكان مُثمَّن الأضلاع، والثالث دائرياً، وأخيراً تأتي قمة المنارة،
حيث يستقر الفانوس، مصدر الإضاءة في المنارة، يعلوه تمثال لإله البحر
والزلازل عند الإغريق بوسايدون.

ومن الطريف، أن اسم جزيرة فاروس
"Pharos" أصبح عَلَماً على اصطلاح منارة، أو فنار، في اللغات الأوربية،
واشتُقَّت منه كلمة فارولوجي "Pharology" للدلالة على علم الفنارات.

ولم
يعرف أحد، يقيناً، كيف كانت تعمل المنارة، أو الفنار، وقد ظهرت بعض
الإجتهادات، لم يستقر الخبراء وعلماء التاريخ على أيٍ منها. وثمَّة وصفٌ
لمرآة ضخمة، كاسرة للآشعة، في قمة الفنار، كانت تتيح رؤية السفن القادمة،
قبل أن تتمكن العين المجرَّدة من رصدها. وقد كتب الرحَّالة العربي القديم
ابن جبير، أنَّ ضوء الفنار كان يُرى من على بُعد 70 ميلاً، في البحر. وهناك
رواية تُفيد بأن مرآة الفنار، وكانت إحدى الإنجازات التقنية الفائقة في
عصرها، قد سقطت وتحطَّمت في عام 700 م، ولم تُستبدل بغيرها وفقد الفنار
صفته الوظيفية منذ ذلك الوقت، وقبل أن يدمِّره الزلزال تماماً.

ويُقال
أن الصعود إلى الفنار، والنزول منه، كان يتم عن طريق منحدر حلزوني أما
الوقود، فكان يُرفعُ إلى مكان الفانوس، في الطابق الأخير، بواسطة نظام
هيدروليكي. وقد وصف فورستر طريقة أخرى لرفع الوقود (الخشب) إلى موقع
الفانوس، فذكرَ أن صفَّاً طويلاً من الحمير كان في حركة دائبة، لايتوقف
ليلاً أو نهاراً، صعوداً ونزولاً، عبر المنحدر الحلزوني، تحمل الوقود
الخشبي على ظهورها!.

وفي مُفتتح القرن العشرين، قدَّم الأثري
والمعماري الألماني هرمان ثيرش نموذجاً للفنار، في هيئة أقرب إلى نُصُب
تذكاري، يرتفع كبرج فخم مكوَّن من ثلاثين طابقاً، ويحتوي على 300 غرفة.

إن
فريق الباحثين الأثريين، العاملين بموقع قايتباي، يسعون للحصول على كتل
حجرية تنتمي لأنقاض الفنار القديم وهم يعرفون أن واجهته كانت تحمل لوحةً
تذكارية، منحوتة بحروف يونانية ضخمة، فإذا وجدوا تلك اللوحة، أو جزءاً
منها، تأكد للجميع أن الكتل الحجرية الضخمة، الغارقة بالموقع، هي أنقاض
الفنار.

إن بعض علماء التاريخ يشكك في أن الفنار القديم هو مصدر هذه
الكتل، ويعتقد أنها مجرَّد صخور كانت تُلقى إلى الماء، في العصور الوسطى،
كإجراء دفاعي لإغلاق الميناء أمام سفن الصليبيين الغزاة. ومع ذلك، فإن جان
إيف إمبرور لايزال متمسِّكاً باعتقاده أن بين هذه الأنقاض الغارقة قطعاً من
جسم الفنار، سقطت في المياه عندما تحطَّم ذلك البرج الضخم، بفعل الزلزال.
ولكي يؤكد هذه الإحتمالات، يحاول جان إيف أن يتتبَّع كل الدلائل والإشارات
التاريخية حول حجم وهيئة ذلك المبنى الغامض، الذي ورد ذكره ووصفه في كتابات
عشرات من الكتَّاب الإغريق والرومان والعرب القدامى، الذين سجَّلوا
أوصافاً عجيبةً له، ولكن كتاباتهم لاتشفي غليل إمبرور، لعموميتها وعدم
دقتها، وأحياناً لتناقضها مع بعضها البعض
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
 
بحث حول عجائب الدنيا السبع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عجائب الدنيا السبع في نظر طفلة
» من عجائب الاختراعات العلمية !!!
» اسرى مختلف الفصائل في بئر السبع يعلنون الوحدة في مواجهة قانون شاليط
» الفتاة الدنيا
» أحسن وأفضل القصص في الدنيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عموشية :: التعليم :: بحوث تعليمية Educational research-
انتقل الى: