منتديات عموشية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات عموشية


 
الرئيسيةالرئيسية  عموشية الاخباريعموشية الاخباري  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الشاعر ابي العلاء المعري

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الفارس
المدير
المدير
الفارس


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Studen10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 85

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 2339

تقييم الأعضاء : 10

نقاط نقاط : 280841

العمر العمر : 32


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالسبت 27 فبراير 2010, 09:43

 




نبذة مفصّلة


نشأ "أبو العلاء المعري" في
أسرة مرموقة تنتمي إلى قبيلة "تنوخ" العربية، التي يصل نسبها إلى
"يَعرُب بن
قحطان" جدّ العرب العاربة ويصف المؤرخون تلك القبيلة بأنها من أكثر قبائل العرب مناقب وحسبًا، وقد كان لهم دور كبير في
حروب المسلمين، وكان أبناؤها من أكثر جند الفتوحات
الإسلامية عددًا، وأشدهم بلاءً في قتال الفرس.


وُلد أبو العلاءفي بلدة "معرَّة النعمان" ونشأ
في بيت علم وفضل ورياسة متصل المجد،
فجدُّه "سليمان بن أحمد" كان قاضي "المعرَّة"، وولي قضاء
"حمص"، ووالده "عبد
الله" كان شاعرًا، وقد تولى قضاء المعرَّة وحمص خلفًا لأبيه بعد موته، أمَّا أخوه الأكبر محمد بن عبد الله (355 - 430هـ =
966 – 1039م) فقد كان شاعرًا مُجيدًا، وأخوه الأصغر
"عبد الواحد بن عبد الله" (371 – 405هـ = 981
- 1014م) كان شاعرًا أيضًا.


وعندما بلغ أبو العلاء الثالثة من عمره أُصيب بالجدري،
وقد أدَّى ذلك إلى فقد بصره في
إحدى عينيه، وما لبث أن فقد عينه الأخرى بعد ذلك.ولكن هذا البلاء على قسوته، وتلك المحنة على شدتها لم تُوهِن عزيمته، ولم تفُتّ في عضده، ولم
تمنعه إعاقته عن طلب العلم، وتحدي تلك الظروف الصعبة التي
مرَّ بها، فصرف نفسه وهمته إلى طب العلم ودراسة فنون
اللغة والأدب والقراءة والحديث.فقرأ القرآن على جماعة من
الشيوخ، وسمع الحديث عن أبيه وجدِّه وأخيه الأكبر وجدَّتِه "أم سلمة بنت الحسن بن إسحاق"، وعدد من الشيوخ، مثل: "أبي زكريا يحيى بن مسعر
المعري"، و"أبي الفرج عبد الصمد الضرير
الحمصي"، و"أبي عمرو عثمان الطرسوسي".وتلقَّى علوم اللغة والنحو على يد أبيه وعلى جماعة من اللغويين والنحاة بمعرَّة
النعمان، مثل: "أبي بكر بن مسعود النحوي"، وبعض
أصحاب "ابن خالوية".وكان لذكائه ونبوغه أكبر
الأثر في تشجيع أبيه على إرساله إلى "حلب" – حيث يعيش أخواله – ليتلقى العلم على عدد من علمائها، وهناك التقى بالنحوي "محمد بن عبد الله بن
سعد" الذي كان راوية لشعر "المتنبي"، ومن خلاله
تعرَّف على شعر "المتنبي" وتوثقت علاقته به.ولكن
نَهَم "أبي العلاء" إلى العلم والمعرفة لم يقف به عند "حلب"،
فانطلق إلى "طرابلس" الشام؛ ليروى ظمأه من العلم
في خزائن الكتب الموقوفة بها، كما وصل إلى "أنطاكية"،
وتردد على خزائن كتبها ينهل منها ويحفظ ما فيها.وقد حباه الله تعالى حافظة قوية؛ فكان آية في الذكاء المفرط وقوة الحافظة، حتى إنه كان
يحفظ ما يُقرأ عليه مرّة واحدة، ويتلوه كأنه يحفظه من
قبل، ويُروى أن بعض أهل حلب سمعوا به وبذكائه وحفظه – على
صغر سنه – فأرادوا أن يمتحنوه؛ فأخذ كل واحد منهم ينشده
بيتًا، وهو يرد عليه ببيت من حفظه على قافيته، حتى نفد كل ما يحفظونه من أشعار، فاقترح عليهم أن ينشدوه أبياتًا ويجيبهم بأبيات من نظمه على
قافيتها، فظل كل واحد منهم ينشده، وهو يجيب حتى قطعهم جمعيًا.


عاد "أبو العلاء" إلى "معرة
النعمان" بعد أن قضى شطرًا من حياته في "الشام" يطلب العلم على أعلامها، ويرتاد مكتباتها.وما لبث أبوه أن
تُوفي، فامتحن أبو العلاء
باليُتم، وهو ما يزال غلامًا في الرابعة عشرة من عمره، فقال يرثي أباه:


أبي حكمت فيه الليالي ولم
تزل


رماحُ المنايا قادراتٍ على الطعْنِ


مضى طاهرَ الجثمانِ والنفسِ والكرى


وسُهد المنى والجيب والذيل والرُّدْنِ


وبعد وفاة أبيه عاوده الحنين إلى الرحلة في طلب العلم،
ودفعه طموحه إلى التفكير في الارتحال
إلى بغداد، فاستأذن أمه في السفر، فأذنت له بعد أن شعرت بصدق عزمه على السفر، فشد رحاله إليها عام (398هـ = 1007م).


واتصل "أبو العلاء" في بغداد بخازن دار الكتب
هناك "عبد السلام البصري"، وبدأ نجمه يلمع بها، حتى أضحى من شعرائها المعدودين وعلمائها المبرزين؛ مما
أثار عليه موجدة بعض أقرانه ونقمة حساده، فأطلقوا
ألسنتهم عليه بالأقاويل، وأثاروا حوله زوابع من الفتن
والاتهامات بالكفر والزندقة، وحرّضوا عليه الفقهاء والحكام،
ولكن ذلك لم يدفعه إلى اليأس أو الانزواء، وإنما كان يتصدى لتلك الدعاوى بقوة وحزم، ساخرًا من جهل حساده، مؤكدًا إيمانه بالله تعالى ورضاه بقضائه، فيقول تارة:


غَرِيَتْ بذمِّي أمةٌ


وبحمدِ خالقِها غريتُ


وعبدتُ ربِّي ما استطعـ


ـتُ، ومن بريته برِيتُ


ويقول تارة أخرى:


خُلِقَ الناسُ
للبقاء فضلَّت


أمةٌ يحسبونهم للنفادِ


إنما ينقلون من دار أعما


لٍ إلى دار شقوة أو رشادِ


ولم يكن أبو العلاء بمعزل عن المشاركة في الحياة
الاجتماعية والفكرية في عصره؛ فنراه يشارك
بقصائده الحماسية في تسجيل المعارك بين العرب والروم، كما يعبر عن ضيقه وتبرمه بفساد عصره واختلال القيم والموازين فيه، ويكشف عن كثير مما
ظهر في عصره من صراعات فكرية ومذهبية، كما يسجل ظهور بعض
الطوائف والمذاهب والأفكار الدينية والسياسية.


وقد عرف له أهل بغداد فضله ومكانته؛ فكانوا يعرضون عليه
أموالهم، ويلحُّون عليه في قبولها،
ولكنه كان يأبى متعففًا، ويردها متأنفًا، بالرغم من رقة حالة، وحاجته الشديدة إلى المال، ويقول في ذلك:


لا أطلبُ الأرزاقَ والمو


لى يفيضُ عليَّ رزقي


إن أُعطَ بعضَ القوتِ أعـ


ـلم أنَّ ذلك فوق حقي


وكان برغم ذلك راضيًا قانعًا، يحمد الله على السراء
والضراء، وقد يرى في البلاء نعمة تستحق
حمد الخالق عليها فيقول:


"أنا أحمد الله على العمى، كما يحمده غيري على البصر".


لم يطل المقام بأبي العلاء في بغداد طويلاً؛ إذ إنه دخل
في خصومة مع "المرتضي العلوي"
أخي "الشريف الرضي"، بسبب تعصب "المعري" للمتنبي وتحامل
المرتضي عليه؛ فقد كان أبو العلاء في مجلس المرتضي ذات يوم، وجاء
ذكر المتنبي، فتنقصه المرتضي وأخذ يتتبع عيوبه ويذكر
سرقاته الشعرية، فقال أبو العلاء: لو لم يكن للمتنبي من الشعر
إلا قصيدته: "لك يا منازل في القلوب منازل" لكفاه فضلاً.


فغضب المرتضي، وأمر به؛ فسُحب من رجليه حتى أُخرج مهانًا
من مجلسه، والتفت لجلسائه
قائلاً: أتدرون أي شيء أراد الأعمى بذكر تلك القصيدة؟ فإن للمتنبي ما هو أجود منها لم يذكره. قالوا: النقيب السيد أعرف! فقال: إنما أراد قوله:


وإذا أتتك مذمَّتي من
ناقص


فهي الشهادة لي بأنِّي كامل


وفي تلك الأثناء جاءت الأخبار إلى أبي العلاء بمرض أمه،
فسارع بالرجوع إلى موطنه بعد
نحو عام ونصف العام من إقامته في بغداد.


غادر أبو العلاء بغداد في (24 من رمضان 400 هـ = 11 من
مايو 1010م)، وكانت رحلة العودة شاقة
مضنية، جمعت إلى أخطار الطريق وعناء السفر أثقال انكسار نفسه، ووطأة همومه وأحزانه، وعندما وصل أبو العلاء إلى بلدته كانت هناك مفاجأة
قاسية في انتظاره.. لقد تُوفِّيت أمه وهو في طريق عودته
إليها.ورثاها أبو العلاء بقصيدة تقطُر لوعة وحزنًا،
وتفيض بالوجد والأسى. يقول فيها:


لا بارك الله في الدنيا إذا انقطعت


أسباب دنياكِ من أسباب دنيانا


ولزم داره معتزلاً الناس، وأطلق على نفسه "رهين
المحبسين"، وظلَّ على ذلك نحو أربعين
عامًا، لم يغادر خلالها داره إلا مرة واحدة، عندما دعاه قومه ليشفع لهم عند "أسد الدولة بن صالح بن مرداس" - صاحب حلب - وكان قد خرج
بجيشه إلى "المعرة" بين عامي (417،418هـ
= 1026،1027م)؛ ليخمد حركة عصيان أهلها، فخرج أبو العلاء، متوكئا على رجُل من قومه، فلما علم صالح بقدومه إليه أمر بوقف
القتال، وأحسن استقباله وأكرمه، ثم سأله حاجته، فقال أبو
العلاء:


قضيت في منزلي برهةً


سَتِير العيوب فقيد الحسد


فلما مضى العمر إلا الأقل


وهمَّ لروحي فراق الجسد


بُعثت شفيعًا إلى صالح


وذاك من القوم رأي فسد


فيسمع منِّي سجع الحمام


وأسمع منه زئير الأسد


فقال صالح: بل نحن الذين تسمع منَّا سجع الحمام، وأنت
الذي نسمع منه زئير الأسد. ثم
أمر بخيامه فوضعت، ورحل عن "المعرة".




وكان أبو العلاء يأخذ نفسه بالشدة، فلم يسع في طلب المال
بقدر ما شغل نفسه بطلب العلم، وهو
يقول في ذلك: "وأحلف ما سافرت أستكثر من النشب، ولا أتكثر بلقاء الرجال،
ولكن آثرت الإقامة بدار العلم، فشاهدت أنفس مكان لم
يسعف الزمن بإقامتي فيه". ويُعدُّ
أبو العلاء من أشهر النباتيين عبر التاريخ؛ فقد امتنع عن أكل اللحم والبيض واللبن، واكتفى بتناول الفاكهة والبقول
وغيرها مما تنبت الأرض.وقد اتخذ بعض أعدائه من ذلك المسلك
مدخلاً للطعن عليه وتجريحه وتسديد التهم إليه، ومحاولة
تأويل ذلك بما يشكك في دينه ويطعن في عقيدته.وهو يبرر ذلك برقة حاله وضيق ذات يده، وملاءمته لصحته فيقول: "ومما حثني على
ترك أكل الحيوان أن الذي لي في السنة نيِّفٌ وعشرون دينارًا، فإذا أخذ خادمي بعض ما يجب بقي لي ما لا يعجب، فاقتصرت على فول وبلسن، وما لا يعذب
على الألسن.. ولست أريد في رزقي زيادة ولا لسقمي عيادة".


وعندما كثر إلحاح أهل الفضل والعلم على أبي العلاء في
استزارته، وأبت به مروءته أن يرد
طلبهم أو يقطع رجاءهم، وهم المحبون له، العارفون لقدره ومنزلته، المعترفون بفضله ومكانته؛ فتح باب داره لا يخرج منه إلى الناس، وإنما
ليدخل إليه هؤلاء المريدون.فأصبح داره منارة للعلم يؤمها
الأدباء والعلماء، وطلاب العلم من كافة الأنحاء، فكان
يقضي يومه بين التدريس والإملاء، فإذا خلا بنفسه فللعبادة
والتأمل والدعاء.وكما لم تلن الحياة لأبي العلاء يومًا في حياته، فإنها أيضًا كانت قاسية عند النهاية؛ فقد اعتلّ شيخ المعرَّة أيامًا
ثلاثة، لم تبق من جسده الواهن النحيل إلا شبحًا يحتضر في خشوع
وسكون، حتى أسلم الروح في (3 من ربيع الأول
449هـ = 10 من مايو 1057م) عن عمر بلغ 86 عامًا.


وقد ترك أبو العلاء تراثًا عظيمًا من الشعر والأدب
والفلسفة، ظل موردًا لا ينضب للدارسين
والباحثين على مر العصور، وكان له أكبر الأثر في فكر وعقل كثير من المفكرين والعلماء والأدباء في شتى الأنحاء، ومن أهم تلك الآثار:


- رسالة الغفران:
التي ألهبت خيال كثير من الأدباء والشعراء على مَرِّ
الزمان، والتي تأثر بها "دانتي"
في ثُلاثيته الشهيرة "الكوميديا الإلهية".


- سقط الزند: وهو يجمع شعر أبي
العلاء في شبابه، والذي استحق به أن يوصف بحق أنه خليفة المتنبي.


- لزوم ما لا يلزم
(اللزوميات): وهو شعره الذي
قاله في كهولته، وقد أجاد فيه وأكثر بشكل لم يبلغه أحد بعده، حتى بلغ نحو (13) ألف بيت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الفارس
المدير
المدير
الفارس


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Studen10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 85

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 2339

تقييم الأعضاء : 10

نقاط نقاط : 280841

العمر العمر : 32


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالسبت 27 فبراير 2010, 09:47

الشاعر ابي العلاء المعري 363430
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Doctor10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : الشاعر ابي العلاء المعري Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 277020

العمر العمر : 42


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالسبت 27 فبراير 2010, 10:33

الشاعر ابي العلاء المعري 400615
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Doctor10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : الشاعر ابي العلاء المعري Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 277020

العمر العمر : 42


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالسبت 27 فبراير 2010, 10:36

الشاعر ابي العلاء المعري 499153
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
amine-13
المستشار
المستشار
amine-13


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Studen10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 13

الجنس الجنس : ذكر

عدد المساهمات عدد المساهمات : 809

تقييم الأعضاء : 13

نقاط نقاط : 99250

العمر العمر : 32


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالسبت 27 فبراير 2010, 11:38

الشاعر ابي العلاء المعري 463236
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
الداعية لله
كبار الشخصيات
كبار الشخصيات
الداعية لله


جنسيتي جنسيتي : الشاعر ابي العلاء المعري Algeri11

مهنتي : الشاعر ابي العلاء المعري Doctor10

مزاجــي : الشاعر ابي العلاء المعري 63

الجنس الجنس : انثى

عدد المساهمات عدد المساهمات : 3304

تقييم الإدارة : الشاعر ابي العلاء المعري Rating15

تقييم الأعضاء : 29

نقاط نقاط : 277020

العمر العمر : 42


الشاعر ابي العلاء المعري Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشاعر ابي العلاء المعري   الشاعر ابي العلاء المعري Emptyالأحد 28 فبراير 2010, 17:27

الشاعر ابي العلاء المعري 664480
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ar-ar.facebook.com/people/Ramli-Aymanovitch/1194375133
 
الشاعر ابي العلاء المعري
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مذكرة الإغتراب في شعر أبي العلاء المعري
» شعر المعري من منظور القراءة والتأويل
» الشاعر ابن الرومي
» نبذة حول الشاعر: أحمد شوقي
» لمحدث الفقيه الشاعر الرحلة بكر بن حماد التيهرتي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات عموشية :: التعليم :: بحوث تعليمية Educational research-
انتقل الى: